۩ منتديات الصقر ۩

{ مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ }
 
الرئيسيةالصقرفيسبوكىتويتيأحدث الصورسمعنىالتسجيلدخول


Widget by : al.masry
آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
قصيده الكيف:-للشاعر،شادلي بن احمد بن جمعه بن سليمان بن سلمي الحمراني العازمي
قصيده للشاعر:-شادلي بن احمد بن جمعه بن سليمان بن سلمي الحمراني العازمي
قصيدةالشاعر:-شادلي بن احمد بن جمعه بن سليمان بن سلمي الحمراني العازمي
نسأل الله من كل ضيق(ن) افراج والا المضاييق قادر ربك ..... فرجها
شادلي بن احمد بن جمعه بن سليمان بن سلمي الحمراني العازمي
✮ الشيخ الروحاني عبد القهار جلب و تهييج الحبيب فك و ازالة السحر كشوفات روحانية هاتف ✮
shakercenter
egymeegymeegymeegymeegyme
قصيده:-في العم العزيز الغالي،ضحوي محمد عايض الجسار الرشيدي، اطال الله بعمره وعطاه الصحه والعافيه
انا جيت اودعك يالعقيلي ماجيت لك بالوداعه امرمر........جيت اسلم وعلمك شي فيني انت ماتدله
الجمعة مايو 29, 2015 4:28 pm
الأحد مايو 24, 2015 11:26 am
الأحد مايو 24, 2015 10:04 am
الخميس مارس 12, 2015 1:33 pm
الأحد ديسمبر 28, 2014 8:53 am
الأحد نوفمبر 30, 2014 2:04 pm
الإثنين نوفمبر 03, 2014 4:51 pm
الأربعاء أكتوبر 29, 2014 1:59 pm
الأحد أكتوبر 19, 2014 2:04 pm
السبت أكتوبر 18, 2014 1:08 pm











شاطر
 

 مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ولــيد
مراقــب عام
مراقــب عام
ولــيد

الأنتساب : 29/11/2013
العمل/الترفيه : https://www.facebook.com/OscarSouvenirs
المزاج : قَصِيرَةٌ گٰانَتْ أَمْ طَوِيلَه گُلّ أُنْثىٰ فٰاتِنَه فِي عَيْنِ مَحْبُوبِهآ

مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت Empty
مُساهمةموضوع: مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت   مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت Emptyالثلاثاء يناير 07, 2014 3:47 pm

الوقت قد لا يخطر على بال الكثيرين إلا أنه ثروة كبيرة
 ثروة وُزّعت بين الناس بالتساوي
فمن استثمر وقته أثراه
ومن أهدره وأضاعه ضاع معه
 فهو من أندر الموارد لا يُشترى ولا يُخزّن ولا يُعوّض
وإذا ذهب الوقت ذهب إلى غير رجعة


 تناول أهمية الوقت في المجتمعات الغربية الصناعية
 مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت ومدى إدراكها لأهميته
فلنتابع معاً.
الوقت من ذهب
 الوقت كالسيف إذا لم تقطعه قطعك
 أم هل في التأنّي السلامة وفي العجلة الندامة؟
 إنها مجرّد أمثلة محدودة من عدد كبير لا يُحصى من الأمثلة في مختلف ثقافات العالم
التي تؤكّد مدى تعقيد علاقة الإنسان بالزمن محطتنا اليوم تدور إذاً حول الوقت بمفاهيمه المختلفة من حضارة لأخرى
 من مجتمع لآخر.

يهرعون في ساعات الصباح المبكرة
 يتزاحمون في محطات الأتوبيس وقطارات الأنفاق
ويتدافعون من أجل الوصول إلى أماكن عملهم في الوقت المحدد
إنها دقة المواعيد وتقدير الزمن في المجتمعات الغربية
مجتمعات الإنتاج الصناعي والروبوت الآلي الذي لا يعرف الاعتذار
ولا عبارة: "سامحنا تأخّرنا شويّ"
لأن غياب دقائق معدودة عن مكان العمل في بلد صناعي يعني:
عرقلة عمليات الإنتاج وخسائر تقدر بالمليارات سنوياً
الوقت من ذهب
 لطلاب المدارس كما للعمال ورجال الأعمال.
امرأة بريطانية: ضروري جداً أن أذهب بسرعة إلى العمل
 نعم أنا في عجلة من أمري.
رجل بريطاني: أنا مستعجل في طريقي إلى العمل.
أنيس أبو العلا: كوكبنا الأزرق يسبح في الفضاء الخارجي كذرة رمل لا مرئية,
 فوق شواطئ محيطٍ هائلٍ
والكون فسيح لا محدود
 بمجرّاته ونجومه البعيدة و القريبة في حركة دائمةٍ أبديةٍ
 لا بداية لها ولا نهاية
دوران الأفلاك والمجرّات تماماً كدوران الذرات والصغائر حركة وعن الحركة ينشأ الزمن
ما قبل وما بعد
كلمة الآن تنتهي فور نطقها وتنتقل إلى عداد الماضي
ومن هو الذي يستطيع أن يستحمّ في نفس مياه النهر مرتين؟
 لكن عودةً إلى أرض الواقع العملي بعيداً عن تعقيدات الفلسفة تكشف لنا عن أن لكل إنسان زمانه الخاص
 طبقاً للمجتمع والحضارة التي ينتمي إليها
فهل يعني هذا أن هناك زمناً عربياً وآخر أوروبياً؟ 
زمناً شرقياً وزمناً غربياً؟ 

أحمد فوزي (جامعة عجمان – الإمارات العربية المتحدة): الزمن هو الزمن, والوقت هو الوقت, لكن تعامل البشر مع الزمن والوقت هو المختلف, الوقت - زي ما تعلّمنا من ديننا ومن ثقافتنا - الوقت: هو الحياة, والوقت كالسيف, لكن للأسف دي يعني .. المطبّق عملياً في حياتنا الشرقية خلاف هذا المفهوم تماماً, إحنا عندنا كلمة دائماً الناس متعوّدة تقولها, تقلّك: تعال نضيّع الوقت, تعال نضيّع الوقت يعني تعال نضيّع العمر, هو الإنسان ليه كم عمر عشان يضيّعه؟
أنيس أبو العلا: ساعات.. ساعات.. ساعات, بعضها ثمين والآخر رخيص من البلاستيك الملوّن أو ذهبية, هدفها طبعاً باستثناء الفخر أو المظهرية إذا كانت غالية السعر أو مرصّعة بالأحجار الكريمة تذكيرنا بأهمية الوقت, على الحائط, في الجيب, أو في الميادين العامة, تجارب وخبرات الحياة العملية علّمت الإنسان عبر العصور أن الزمن صديق لمن يقدّره, عدوّ لمن يهمله. 
[بينما هو يتكلّم تعرض الكاميرا أصنافاً كثيرة من الساعات، ومنها حوض كبير فيه تجهيزات يتابع المراسل:]
ما هذا؟ إنها ساعة مائية, في بناءٍ وسط برلين, انسياب السائل الأخضر داخل أنابيبها المعقّدة هو الذي يرسم الوقت بالثواني والدقائق, طيلة 24 ساعة يومياً, هل تعلم كم الساعة الآن؟ هذا ليس اختبار ذكاء ولا حزورة، وإنما تذكير بأهمية الوعي بالوقت, والفوارق الجوهرية في التعامل معه بين الحضارات والثقافات غربية وشرقية, الوعي بالزمن عند من يحتسي فنجاناً من الشاي, أو يدخّن نرجيلة في استرخاء, في مجتمعٍ لا يركض خلف المادة لاهثاً وراء المال, يختلف جوهرياً عن هرولة وتيرة الحياة في المجتمعات الصناعية, التعامل مع الزمن في مقهى شرقي عند لعب الورق أو تمضية الوقت في التسلية يختلف إذاً عن التعامل معه في الحضارة الصناعية.
[عرض لعدد كبير من الناس في المقاهي ]
امرأة عربية: والله بالماضي يمكن كان فيه فرق كبير, لكن هلأ بالوقت الحاضر يعني حتى العرب شعروا بقيمة الوقت, يعني حتى فترة الصيف اللّي كانت تمضى وما يستفيد الأهل منها وخاصة للأولاد صاروا يعني بفكّروا أكتر, بعلّموا أولادن الأشياء اللّي ما بيقدروا يتعلّموها بالمدارس, أو اللّي ما عندن استطاعة إنو يتعلّموها، فلأ .. أنا هلأ .. بالوقت الحالي صاير فيه تساوي يعني.
أنيس أبو العلا: لكن وعينا بالزمان كإدراكنا للمكان, قد يصاب أحياناً بالأمراض فيصبح الحس مرضياً, والزمن شظايا, والإدراك خلطاً للزمان بالمكان, على الرغم من أن الإدراك المرضي للزمان أو المكان قد يكون أحياناً فناً أو عبقرية, كما في ساعة سلفادور داري, ألم يقل المثل الشعبي: إن الجنون فنون؟ عودة للفلسفة ومفهومها للزمن: 
هل هو مغلق الحدود كالسجن لا مخرج منه؟ 
هل نحن نعيش داخل الزمن؟ أم أنّ الزمن متغيّر تتبدل داخله المادة من شكل إلى آخر؟ 
ما يلاحظه الإدراك الإنساني هو أن الوقت الخارجي سطحي مرتبط بالساعة, بالحركة, مفهوم حسابي, يقسّم الوقت إلى كمية تسهيلاً لسير حياتنا اليومية, ثواني, دقائق, ساعات, أيام, شهور, سنوات، قرون, على العكس من الزمن الداخلي, الشعور النفسي حيث تصبح دقيقة الحزن ثقيلة كدهر, ولحظة الحزن أبدية, وليس كساعة نقضيها مع الحبيب تطير سريعة خفيفة الوقع كالفراشة. 
لكن مهلاً إلى أين وصلنا؟ 
وأين كانت البداية؟ 
بعيداً عن الفلسفة في الزمن الرديء, ورداءة الزمن من صنع أيدينا, وقبل النهاية وكل نهاية هي بالمناسبة بداية لنطرح السؤال التقليدي: لمن تدق الأجراس؟ ربما لتنبيه من غفا, ونسا, أن الوقت كالسيف إذا لم تقطعه قطعك أفراداً وشعوباً وحضارات. 
أنيس أبو العلا
المقال عبارة عن روبورتاج أقام بأعداده الصحفي أنيس أبو العلا وقدم في برنامج محطات على قناة العربية ...

لربما شرقنا الوديع أرادا أن ينقل رسالة لاشعورية عن أهماله للوقت ... عن طريق الساعات العامة الموجودة في الساحات العامة للمدينة ... غالباً أما أن تكون واقفة عن العمل أو تعمل لكن على التوقيت الفصلي الأخر ... "مثالاً على ذلك ساعة باب الفرج _ حلب" لكن كلمة حق تقال .. فهي تصلح مكانا جيداً لشنق المجرمين ... لتعلن لهم وتقول بأن ساعة العدالة ستصل رقابهم ... وأن كانت معطلة ... !!! 

ولكم كامل أحتراماتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
نسمه
مشرف
مشرف
نسمه

الأنتساب : 14/11/2013
المزاج : الحمد لله تماااام

مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت   مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت Emptyالأربعاء يناير 08, 2014 10:51 pm


تسلم وليد علي طرح الموضوع

تحياتي لك وننتظر موضيعك الجمياه

اشكرك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ولــيد
مراقــب عام
مراقــب عام
ولــيد

الأنتساب : 29/11/2013
العمل/الترفيه : https://www.facebook.com/OscarSouvenirs
المزاج : قَصِيرَةٌ گٰانَتْ أَمْ طَوِيلَه گُلّ أُنْثىٰ فٰاتِنَه فِي عَيْنِ مَحْبُوبِهآ

مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت Empty
مُساهمةموضوع: رد: مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت   مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت Emptyالخميس يناير 09, 2014 12:26 am

تسلمى نسمه على مرورك الطيب الكريم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

مقارنة بين الشعوب وكيفية تعاملها مع الوقت

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

 مواضيع مماثلة

-
» الصفحة الرئيسيةمنوعات الضغط العصبي: أعراضه، أسبابه وكيفية التعامل معه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
۩ منتديات الصقر ۩  :: مودك اليـــوم-